أخواني الأعزاء:
هل أنتم مع الصداقة بين الشاب والفتاة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وهل هي حقيقية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟وهل هي محدودة؟؟؟؟؟ وهل هي مباحة شرعا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟.......................................................................................................................................................
لا توجد صداقة حقيقية
لسبب بسيط جدا
هو وجود الشيطان فى حياتنا
فالشيطان لن يسمح بوجود صداقة ابدا لانه سيدخل فيها ويفسدها
فالبنت تخسر كثيرا من تلك الصداقات التى تضيع وقتها كما ان الشاب حين يريد ان يرتبط لا يحبذ الارتباط بفتاه كانت على صداقة بشباب سواء فى النادى او الكلية
وجربوا تسالوا اى شاب وشوفوا رده ايه
الصداقة كلمة كبيرة لها معانى كثيرة لكن للاسف الشيطان يحولها احيانا الى ابعد من هذا
وهنا ندخل فى مخاطر لا داعى منها
........................................................................................................................................................
من الناحيه الشرعيه هي ليست محرمه ولكنها
منضبطة بضوابط الشرع ولكن في ايامنا هذه حيث زال التمسك
بالدين اصبح من الصعب ان ننضبط بضوابط الشرع
فأنا فى رأيى الخاص أن الصداقة من الصعب ان تكون بين
الولد والبنت لأسباب اخري
اختلاف طريقة التفكير والحكم على الأمور
اختلاف تركيب شخصية الولد عن البنت
العلاقة غالبا ما تتحول من صداقة لأعجاب أو حب لأن الشيطان موجود
ولو تحولت العلاقة يكون مبدأ الصداقة أنتهى وأصبحنا أمام علاقة حب ممكن تؤدى إلى مشاكل
لكلا الطرفين
........................................................................................................................................................
الصداقة كلمة كبيرة لها معانى كثيرة لكن للاسف الشيطان يحولها احيانا الى ابعد من هذا
وهنا ندخل فى مخاطر لا داعى منها
شكرا أخي على المشاركة
قصدك على وجه الحلال؟؟؟؟؟؟؟؟؟هل أجاز الشرع التكلم مع الفتاة ومقابلتها قبل فترة كتب الكتاب؟؟؟؟؟
هل برأيك أن الأهل يجب أن يكونوا بعلم بهذه العلاقة؟؟؟؟؟ وهل يجب أن يكون لهم دور فيها؟؟؟
هل يستطيع الشاب اعطاء الثقة لصديقته بعد الزواج؟؟؟؟؟ اعذرني على تطفلي و أسئلتي الكثيرة لكني أود فعلا معرفة الاجابة بكل صراحة
........................................................................................................................................................
الصداقة بين الشاب و الفتاة هي وهم و كما يسمونها تحايل على الحقائق
فالشرع حدد العلاقة بين الذكر والأنثى بالزواج فقط ( ما لم تكن ابنته أو أمه أو أخته أو قريبته...) أما ما يسمى في عصرنا الحديث بالصداقة البريئة فهذا تحايل ما بعده تحايل غرضه هو تحليل المحرم , كما يعمد البعض إلى تسمية نوع معين من الكذب بالكذبة البيضاء التي لا تضر و لا تنفع وهو في الحقيقة كله كذب و نتيجته واحدة.
وإن أردنا مناقشة الأمر بعيداً عن الشرع و الدين: لنناقشه من الناحية العاطفية و الاجتماعية:
ما هي أسبابه؟ ولماذا أصبحت فئة لا يستهان بها من الشباب العربي يلجؤون إليها ذكوراً و إناثاً؟
هناك إجابات مختلفة لهذا السؤال و أبسطها وأقربها للحقيقة هو جهل هذه الفئة بضوابط الإسلام وأحكامه, لكن على الصعيد الاجتماعي فإن أول جواب يواجهنا قد يكون هو عدم قدرة الطرفين -وخاصة الذكر- على تحمل نفقات وأعباء الزواج نظراً للظروف المعيشية, أما على الصعيد العاطفي فقد نرى الإجابة التي تقول بظهور العواطف و المشاعر المبكرة لدى كل من الطرفين في وقت قد لا يكون هو المناسب للزواج من وجهة نظر المجتمع أو الأهل على اعتبار أن بعض الحالات تظهر مشاعرها في وقت مبكر ربما قبل الثامنة عشرة من العمر, أو ربما هو بعض الظروف القاسية التي يعيشها أحد الطرفين أو كلاهما في حياته سواء في البيت أو المدرسة أو العمل فيلجأ إلى تفريغ الضغط و الكبت النفسي بهذه الوسيلة.
ونتساءل: بماذا يعود على كلا الطرفين في حال الفشل أو النجاح؟ وما نهايته؟
و السؤال الأخير هو أهم الأسئلة جميعاً لأنه لا توجد نهاية واضحة لهذه العلاقة التي طبعاً لن تبقى معلقة في الهواء فنهايتها إما زواج لا يعلم أحد متى يأتي وقته أو شيء آخر لن تحمد عقباه.
لتتكلل علاقة ما بالنجاح فلا بد من معايير أساسية متوفرة و لنحددها مؤقتاً بالحب أولاً و التفاهم ثانياً و الصدق ثالثاً:
فإذا تم التأكيد على وجود كل من الحب و التفاهم كمعايير أساسية في العلاقة, فهل الصدق موجود حقاً؟ وإن وجد عند طرف فهل الطرف الآخر هو جدي في هذه العلاقة و آخر ما يفكر فيه هو التسلية و قضاء بعض الوقت الممتع على حساب مشاعر شخص آخر بريء؟
الحديث في هذا يطول و قد أطلت عليكم فعلاً فأستميحكم عذراً
موضوع: صداقة بين الشاب والفتاه 
الأحد أبريل 27, 2008 12:10 pm
